الحقيقة الدولية -
اضطرت حكومة الإحتلال لقبول إتفاقية تبادل الأسرى ، وبالتقسيط بعد أن عجزت على مدى سبعة أسابيع من إطلاق سراح أحد من أسراها كما تعهدت ، ما يمكّن المقاومة من استمرار التفاوض على باقي الأسرى
- طوفان الأقصى هزتّ كيان الإحتلال وشرعيته واقتصاده كليا أو جزئيا
- ما اضطر حكومة الإحتلال من تسريح جزئي لاحتياطيه العسكري بدون إعلان رسمي ، لأن الإعلان يكشف عجزها عسكريا واقتصاديا
- دعم أمريكا المالي لن ’يخرج اقتصاد الإحتلال من أزمته طويلة الأمد ، ولن يكون متوفرا بدون حدود بسبب انقسام المجتمع الأمريكي وإدارته ومؤسساته التشريعية والتنفيذية والحزبيه
- دفع أهلنا في غزة ثمنا لهذا بالدم والتضحية ، وبدون تضحيات لا تعود الحقوق