عمان -  الدستور - أفردت دروب الدستور المساحة التالية لقراء الملحق لنشر معايدات بمناسبة عيد الأم.

ونحن إذ ندعو أن يرحم الله أمهات غادرنا هذه الارض، نتمنى لكل أم عمرًا مديدًا وحياة فرح وسلام. 

علي احمد أبوزيد يهنئ الوالدة الحبيبة الحاجة أم عوض، وكل عام وأنت حبيبتي يا أمي.

علاء حسن

عندما تمنحني أمي كل لحظاتها، وتوهبني كل دقات قلبها. 

أخجل أن أخصص لها يوماً لأشكرها فيه، أمي هي الحياة

هي الحب والروح، هي جنتي في دنيتي، كل عام وغاليتي بألف خير «.

فارس العابودي : « الأم شمعةٌ تُنير الحياة كل عام وأنتم بخير «. 

آية قمق : « أمي كيف أردّ الجميل لكِ بعدما جعلتِ بطنكِ لي وعاء، وحضنكِ لي غطاء؟

كيف أقابل إحسانكِ وقد شاب رأسكِ في سبيل إسعادي، ورقَّ عظمكِ من أجل راحتي؟

أمي هي أحد أقداري السعيدة ستبقين لي فخراً طوال حياتي، كل عام وأنت نور حياتي « 

الطفلان ينال ونعيم الدوايمة يعايدان والدتهما : « أمي أنت جمال يسكن الجمال، وكل عام وأنت نور حياتنا «.

 سالم محادين

 أتَعلمين ؟

 ماذا ؟

 من الصعبِ إقناع يتيم الأم بأن الناسَ لا تكذِب  !

 وهل تنظر للناس جميعاً على أنهم مخادعون وكاذبون ؟

 بالطبع لا : إنما أصبحتُ أدرك بأن فلاناً صادق وفلاناً يكذب  !

 وقبل هذا ؟

 كان يبدو لي الكاذبُ صادقاً والصادقُ صادقاً فوق العادة ! 

 ما السرُ في ذلك ؟

 المشاعر التي تمنحها الأم لابنها صادقة وعميقة جداً، وما أن يفتقدها الإنسان فإنه وبالقدر الذي كان فيه غارقاً في بحر الحنان الفطري ـ الذي يغمره بلا مقابل ـ سيصبحُ ( جراء الفقد ) أكثر قدرة على تمييز مشاعر الآخرين التي ترتبط غالباً بهدفٍ أو مصلحة ! 

 وما الذي يجعل ظهور هذه التفاصيل مُرتبطٌ فقط بِرحيل الأم ؟

 إنه النفاق : ليس بإمكانه التواجُد في ذات اللوحة التي تتسيدها أم رُسِمَ سحرُها بريشةٍ خلابة تسرُ من يعيشون بفضلها في نعيمٍ مُطلَق !

 وهل يخص كل هذا مرحلة عمرية معينة ؟

 بالتأكيد لا فالأم أم والصدق صدق والرجل طفلٌ لا يشيب! 

 والكذب ؟

 ندركهُ يا صديقتي عند حلول الشيب!

ثامر الجرايدة: عيد الأم أمي ليست يوما ولا شهرا ولا سنة؛ أمي كل العمر بسمة أمل معنى الحياة باختصار أجمل وطن.

 الصحفي حسين مرعي الخالدي : « يهنئ الوالدة الغالية ست الكل السيدة فاطمة عبد الكريم بمناسبة قدوم عيد الأم ويتمنى لها دوام الصحة وطول العمر كل عيد وأنت بالف خير فطوم».

زكريا الحراحشة

إلى من لا يكتمل شروق الصباح إلا بصوتها العذب في أرجاء الفؤاد والبيت .. ولا يحلُّ المساء إلا بحضورها الدافىء 

إلى من نسير بُلطفِ دعواتها ونطوي ثُقل الأيام بخفة طبطبة كفوفها 

إلى الوجود الذي نكون فيه اقرب إلى الله .. 

إلى الشعور الذي لا يوصف.

إلى أمي 

كل عام وأنتِ إلى الله وكلّ جميل اقرب واقرب 

الرحمة والنور لجميع الأمهات المتوفيّات والصحة والعافية للحاضرات معنا مع خالص الحب.

علي وعمرو وهديل عيال عواد يهنئون والدتهم : « أجمل باقة ورد لأجمل امرأة في العالم، نهديها لأجمل وأطيب قلب ولأغلى عيون بنحبك يا أمي «.

إلى الغالية خولة عبابنة ( أم كرم ) ما أتصور حياتي من دونك، العمر ما يحلى غير بوجودك، وكل ما يمر عيدك بحضورك، أدعي ربي ما يحرمني وجودك. 

 في هذا اليوم يمكن أن أقدّم لكِ الهدايا والزهور، ولكن لا يوجد شيء في هذا الكون يمكن أن يظهر ويعبر عن مدى حبّي لكِ، عيد أم سعيد يا قلبي 

ليالي محمد.

محمد صالح فرح : « تخونني الكلمات، ويُشلُّ لساني عن التّعبير، وتخنُقني عبراتي كلما رأيتُ خطوط العمر تُزيِّنُ وجنتيكِ. وكلما رأيتُ تعب السّنين يُلقي بكاهلهِ ليُوشّح رأسكِ. يا أُمّي، يا منبع سعادتي، كل عام وانتي بصحة وعافية ام فرح الغالية 

 حذيفة الصمادي : « أمي الحبيبة الغالية، أمي يا نبع الحنان، ، أمي اردت الوصف، وقف لساني عاجزاً، وانحنى القلم اجلالاَ،، أماه .. أماه 

أنت تاج راسي، أنت وسام فخري، أنت شمس حياتي، أمي لو كان عمرك بيدي، لزدته ولو كان فيها موتي، يا رب احفظ لي امي، وبرضاها من نارك نجيني ....!!!

رشا الهنداوي : « أمي الحبيبة أدامك الله تاجاً على رؤسنا وشمعتاً في بيتنا، أمي أطال عمرك تعجز كلماتي عن وصفك فلا أدري ماذا أقول سوى أحبك».

باسمة وليدات: اعوذ بالله من دنيا انت لست فيها؛ لأنك سبب وجودي بالحياة ولأنك الداعم الرئيس لي، وكل عام وأنت بخير.